- اثبت الشعب الايراني الهدوء والاستقرار فيما كان الاعداء يتربصون ويتوقعون اضطرابات في ايران ولكنهم شاهدوا انها هادئة وموحدة ومنسجمة رغم كل الظروف الصعبة
- التشييع المليوني للشهيد الرئيس رئيسي ولرفاقه كان رسالة قوية للصديق والعدو لانه عبر عن الوفاء الكبير والعظيم
- كانت الرسالة أن الجمهورية الاسلامية الايرانية قادرة على المواصلة والمتابعة والتحضير لانتخابات رئاسية، وقدمت ايران نموذجا راقيا حول كيفية التغلب على المصاعب والانتصار
- كما عند اغتيال الشهيد القائد قاسم سليماني وابو مهدي المهندس ولكن تم تحويل هذا التهديد الى فرصة
- الجمهورية الإسلامية في إيران واصلت مسيرتها بشكل طبيعي بعد هذه الحادثة
- في العالم يمكن أن تؤدي حادثة من هذا النوع إلى اضطراب لكن ببركة المسؤولين والشعب فقد خرجت إيران من هذه الحادثة بتقديم نموذج مثالي في التغلب على التحديات
- نسأل الله أن يوفق هذا الشعب الإيراني المضحي والمحب والسند الحقيقي أن يوفقه للانتخاب الصحيح وأن يوصل الرئيس المناسب ليواصل نفس هذا الطريق والنهج
- للشعب الإيراني: مساركم وحضوركم وتحمّلكم هو الذي ترتبط به مصائر المنطقة كلها
- نظام الجمهورية الاسلامية الايرانية هو نصير كل شعوب المنطقة والسد المنيع امام كل المستعمرين